The smart Trick of العنف الأسري ضد المرأة That No One is Discussing
The smart Trick of العنف الأسري ضد المرأة That No One is Discussing
Blog Article
يمكن أن يسبب العنف ضد المرأة مشاكل صحية بدنية أو مشاكل نفسية طويلة الأمد.
وعلى الأرجح ستشعرين أيضًا بالراحة وتتلقين الدعم اللازم.
الدوافع النفسية: تشمل تعرّض الشخص أثناء طفولته للإيذاء، ومشاهدته العنف بين والديه، بالإضافة إلى غياب الأب عن الأسرة.[٦]
يجب تعزيز جانب التصدّي للعنف الممارَس ضد المرأة، إذ تبدأ الوقاية منه عبر المناهج الدراسية التي يجب أن تضمّ برامج للتعريف بالعنف والاستجابة له، بالإضافة إلى اتّباع عدّة وسائل، منها؛ الخطط الاقتصادية التي تُمكّن المرأة من تعزيز دورها في المجتمع، والاستراتيجيات التي تعزّز المساواة بين الرجل والمرأة ومهارات التواصل فيما بينهم، بالإضافة إلى البرامج التي توضّح ضرورة قيام العلاقة بين الأزواج وداخل المجتمعات على مبادئ الاحترام، كما يجب أيضاً التصدّي للعنف ضد المرأة من خلال تصويب القواعد الثقافية الخاصّة بنوع الجنس، وتنمية استجابة القطاع الصحي لحالات العنف، ونشر الوعي حول هذا الموضوع.[٤]
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن "العنف ضد النساء منتشر كالوباء في كل البلاد والثقافات، ويسبب الضرر لملايين النساء وعائلاتهن، وقد تفاقم هذا بسبب وباء كورونا، لكن، بخلاف كورونا، وباء العنف ضد النساء لا يمكن إيقافه عن طريق اللقاح".
ويشير تعبير عنف العشير إلى سلوكيات ينتهجها عشير أو شريك سابق تتسبب في أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أم الجنسية أم النفسية، بما في ذلك الاعتداء البدني والإكراه الجنسي والإيذاء النفسي وسلوكيات السيطرة.
يضرب العنف ضد المرأة بجذوره في أوجه عدم المساواة بين الجنسين ويديمها.
الرسائل الجنسية غير المقبولة: تتضمن الرسائل الجنسية غير المقبولة نور إرسال رسائل أو صور صريحة دون موافقة المتلقي.
تتضمن إساءة مستمرة في المنزل، أو تهديدات أو ترهيب، أو عنف جنسي أو مواقف حيث تتمتع المرأة بسلطة أو موارد أقل من شريكها.
يمكن أن يؤثر العنف سلبياً على صحة المرأة البدنية والنفسية والجنسية وصحتها الإنجابية، ويتسبب في زيادة خطورة الإصابة بفيروس العوز المناعي البشري في بعض الأماكن.
وفيما يلي العوامل المرتبطة بكل من عنف العشير والعنف الجنسي:
تبذل الوكالات والمنظّمات العالمية جهوداً كبيرة للتوصّل إلى أرقام دقيقة حول ظاهرة العنف ضدّ المرأة، وفيما يأتي أبرز الإحصائيات التي توصّلت إليها كلّ العنف الأسري ضد المرأة من منظّمة الصحة العالمية، وكلية الطب وطب المناطق المدارية في لندن، ومجلس البحوث الطبية في جنوب أفريقيا:[١٠]
أثبتت الأبحاث أن العنف ضد المرأة ينطوي على سلسلة متواصلة من العنف بدءًا من الإساءة النفسية وصولاً إلى العنف الجسدي والجنسي.
العنف النفسي: يرتبط العنف النفسي بالعنف الجسدي، إذ إنّ المرأة التي تتعرّض للعنف الجسدي تعاني من آثار نفسية كبيرة، وقد يُمارس هذا الشكل من العنف من خلال عدّة طرق، منها إضعاف ثقة المرأة بنفسها، والتقليل من قدراتها وإمكانياتها، وتهديدها، وقد يظهر أثره على المرأة عن طريق شعورها بالخوف، أو الاكتئاب، أو فقدان السيطرة على الأمور من حولها، أو القلق، أو انخفاض مستوى تقديرها لذاتها.[٢]